جالي سؤال: ينفع أعمل حاجة عشان
النبي؟
لازم يا جماعة نظبط مفهومنا تجاه قدر النبي، فهو ليس بالله، بل هو سيد
العبيد، النبي عبد مصطفى فضله الله على العباد...وطاعة الرسول هي طاعة الله
فقد قال الله تعالى: "مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ
ۖ..." (النساء:80)
رحلة الحب:
في عز تكذيب قريش النبي، ولما اشتد الإيذاء له ولأصحابه ولأهله، مات الصدر
الحنون للنبي، زوجته حبيبته خديجة رضي الله عنها...كان مات عم النبي الذي
مان يحميه بعدها بثلاثة أيام
ويذهب النبي للطائف فيرفض دعوته هل الطائف ويقذفون الحجارة على جسده الشريف
صلى الله عليه وسلم
أرسل الله لـحبيبه رسالة ليجبر خاطره ويطيب خاطر النبي صلى الله عليه وسلم
في ليلة من الليالي... يفتح النبي عينه ليلا فيجد جبريل يوقظه بحب، ويشق
صدر النبي ويغسل قلبه بماء زمزم...ليحضّر قلبه لرؤية أشياء لم يراها أحد من
قبله عليه الصلاة والسلام
ويأتي البراق، هذه الدابة العجيبة، لتأخذ النبي في هذه الرحلة، رحلة الحب
ويرى النبي مزارات وهو في الطريق، فهذا قبر سيدنا موسى وها هو سيدنا موسى
يكمل قصة الحب الذي بدأها مع بني اسرائيل...سيدنا موسى واقف يصلي في قبره
ثم يشم رائحة رائعة من قبر ما، فيسأل جبيرل فيقول له جبريل ان هذه رائحة
ماشطة بنت فرعون والتي حرقها فرعون هي وابنائها
يصل سيدنا محمد للمسجد الأقصى، ويجد 124000 رسول في انتظاره ويدخل هو ليصلي
بهم إماما...في أروع صلاة عرفتها الأرض
انت دايما الإمام...انت دايما الأول...انت يا رسول الله صلى الله عليك وسلم
جاء النبي الذي صدقـّه الأنبياء: "وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ
النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ
رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ ۚ
قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَىٰ ذَٰلِكُمْ إِصْرِي ۖ قَالُوا
أَقْرَرْنَا ۚ قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ "(آل
عمران:81)
ختاما، لم يلتفت النبي عن حبيبه رغم أنه رأي ألوان ومخلوقات في المعراج لم
يراها أحد من قبل...ولكنه لم يلتفت إليها "مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا
طَغَىٰ" (النجم:17)
النبي؟
لازم يا جماعة نظبط مفهومنا تجاه قدر النبي، فهو ليس بالله، بل هو سيد
العبيد، النبي عبد مصطفى فضله الله على العباد...وطاعة الرسول هي طاعة الله
فقد قال الله تعالى: "مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ
ۖ..." (النساء:80)
رحلة الحب:
في عز تكذيب قريش النبي، ولما اشتد الإيذاء له ولأصحابه ولأهله، مات الصدر
الحنون للنبي، زوجته حبيبته خديجة رضي الله عنها...كان مات عم النبي الذي
مان يحميه بعدها بثلاثة أيام
ويذهب النبي للطائف فيرفض دعوته هل الطائف ويقذفون الحجارة على جسده الشريف
صلى الله عليه وسلم
أرسل الله لـحبيبه رسالة ليجبر خاطره ويطيب خاطر النبي صلى الله عليه وسلم
في ليلة من الليالي... يفتح النبي عينه ليلا فيجد جبريل يوقظه بحب، ويشق
صدر النبي ويغسل قلبه بماء زمزم...ليحضّر قلبه لرؤية أشياء لم يراها أحد من
قبله عليه الصلاة والسلام
ويأتي البراق، هذه الدابة العجيبة، لتأخذ النبي في هذه الرحلة، رحلة الحب
ويرى النبي مزارات وهو في الطريق، فهذا قبر سيدنا موسى وها هو سيدنا موسى
يكمل قصة الحب الذي بدأها مع بني اسرائيل...سيدنا موسى واقف يصلي في قبره
ثم يشم رائحة رائعة من قبر ما، فيسأل جبيرل فيقول له جبريل ان هذه رائحة
ماشطة بنت فرعون والتي حرقها فرعون هي وابنائها
يصل سيدنا محمد للمسجد الأقصى، ويجد 124000 رسول في انتظاره ويدخل هو ليصلي
بهم إماما...في أروع صلاة عرفتها الأرض
انت دايما الإمام...انت دايما الأول...انت يا رسول الله صلى الله عليك وسلم
جاء النبي الذي صدقـّه الأنبياء: "وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ
النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ
رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ ۚ
قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَىٰ ذَٰلِكُمْ إِصْرِي ۖ قَالُوا
أَقْرَرْنَا ۚ قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ "(آل
عمران:81)
ختاما، لم يلتفت النبي عن حبيبه رغم أنه رأي ألوان ومخلوقات في المعراج لم
يراها أحد من قبل...ولكنه لم يلتفت إليها "مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا
طَغَىٰ" (النجم:17)