ساحرة بورتوبيللو
لــباولو كويلو
نبذه مختصرة عن باولو:
ولد باولو كويلو الكاتب البرازيلي عام 1947 في ريو دي جانيرو واشتغل في الاخراج المسرحي وممثل وصحفي وكاتب لاغاني اشهر المغنيين البرازيليين قبل لا يقرر انه يتفرغ حق الكتابه الروائيه
سافر لدول عديده وتأثر بثقافاتها ودياناتها والشي ده انعكس على رواياته
صدر اول كتاب له سنه 1982 بعنوان Hell Archives بس فشل الكتاب ومااشتهر
سنه 1985 كتب كتاب غيره بعنوان the Practical Manual of Vampirism وسحبه من المكتبات لانه كان يعتبره تجربه فاشله ولم تعجبه
السنه اللي بعدها 1986 صدر كتابه the Pilgrimage
وبعدها The Alchemist وكانت مبيعاتها شويه والناشر قرر انه يسحبها بس مع الوقت اشتهرت
الروايه في البرازيل وصارت مبيعاتها من بين احسن الكتب
غيرها من كتبه:
Other titles include Brida (1990)
The Valkyries (1992)
By the river Piedra I sat Down and Wept (1994)
the collection of his best columns published in the Brazilian newspaper Folha de São Paulo entitle Maktub (1994)
the compilation of texts Phrases (1995)
The Fifth Mountain (1996)
Manual of a Warrior of Light (1997)
Veronika decides to die (1998)
The Devil and Miss Prym (2000)
the compilation of traditional tales in Stories for parents
children and grandchildren (2001)
Eleven Minutes (2003)
The Zahir (2005)
The Witch of Portobello (2007)
لين اليوم بيعت من رواياته 85 مليون نسخه وهو يعتبر حاليا من اشهر الروائيين العالميين
رواية The Alchemist كانت بالمرتبه السادسه بالمبيعات في العالم سنه 2003 وهالروايه بروحها بيعت منها 30 مليون نسخه وكانت الاولى في 18 دوله وتدرس في بعض الجامعات
ورواية The Zahir كانت الثالثه سنه 2005 بعد روايات دان براون Da Vinci Code - Angels & Demons
اعماله ترجمت ل 62 لغة وبيعت في اكثر من 150 دولة
للتحميل
كتب مودي بيـطــار :
في روايته "إحدى عشرة دقيقة" الصادرة عن دار هاربر كولينز يخوض باولو كويليو تجربة جديدة. لم يكتب الروائي البرازيلي من قبل عن الحب والجسد، وكتابه الأخير عن بنت هوى تريد منح السعادة لا الجسد وحده، وتقاوم الحب كأنه مرض قاتل لكنها لا تستطيع أن تتفاداه. تعارض "إحدى عشرة دقيقة" المسعى الروحي الذي بدأ كويليو الكتابة عنه وجعله ظاهرة أدبية. في كتابه الأول "الحج" أو "يوميات مجوس" تبع رحلة الحجاج في القرون الوسطى من فرنسا الى سانتياغو دل كومبوستيلا، وقطع المسافة مشياً في خمسة وستين يوماً. كتابه الثاني "الكيميائي" كان عن فتى ذهب الى مصر ليبحث قرب الأهرامات عن كنز لكنه يعثر على رفيقة روحه ويكتشف ان الكنز كان الرحلة نفسها والحب والحكمة اللذين وجدهما. "ذي فالكيريز" حكى رحلته مع زوجته الثانية الى صحراء موهافي بهدف لقاء الملائكة، وأتى العنوان من خرافة اسكندينافية عن اثنتي عشرة خادمة يحلقن فوق ميدان القتال ويحملن الجنود القتلى الى الإله أودين.
لا يخجل باولو كويليو من سلوك الطريق الى الروح، وهو على يقين من أن "الله يفهم ما أفعله(...) يكتسب كل شيء معنى. لا أخجل من الصلاة وطلب مساعدة تأتي من السماء(...) قال المسيح مرة ان ملكوت السموات للأطفال، وعلينا أن نكون أطفالاً لنندهش بيوم مشمس، بالليل، بالقمر". درس في مدرسة يسوعية في ريو دي جانيرو وكره الصلاة وحضور القداس، لكنه أدرك أنه يريد أن يكون كاتباً. ربح أول جائزة أدبية هناك عن قصيدة، وأنقذت شقيقته سونيا ورقة رماها في سلة المهملات واستخدمتها فربحت جائزة في كتابة المقال. على أن الطريق الى الأدب تخللتها حروب مع والديه. أصرا على دراسته المحاماة فتمرد وعصى واعتبر مجنوناً. في السابعة عشرة أرسل مرتين الى المصح حيث أخضع لعلاج كهربائي صدم الابن والأهل معاً. بدأ العمل في الصحافة وتعرف الى فرقة مسرحية فجن الأهل ثانية. كان المسرح معقل الفحش والمجون ولا شيء غير المصح يعيد الفتى الى صوابه. أرسل اليه مرة ثالثة لكنه خرج أكثر ضياعاً وانغلاقاً، ولم ينقذه غير طبيب آخر أقنع أهله انه ليس مجنوناً لكنه يحتاج الى مواجهة الحياة. بعد ثلاثين عاماً كتب كويليو "فيرونيكا تقرر أن تموت" وتلقّى أكثر من ألف رسالة تحدث أصحابها عن تجارب مماثلة. قرأ سيناتور مقاطع من الكتاب في البرلمان ونجح في نفض الغبار عن مشروع الاستشفاء التعسفي واقراره قانوناً.
في الستينات قطع دراسته وخرج الى العالم هيبّياً متحمساً. خاطب الهيبّية شباب البرازيل التي حكمها عسكريون يومها فأطال باولو شعره وتعاطى المخدرات وجال في أميركا من دون أن يعرف كلمة انكليزية واحدة. كتب أغاني مغنٍ برازيلي غيّر معه موسيقى الروك في بلاده وانضم الى جماعة "المجتمع البديل" التي آمنت بالحرية والسحر الأسود. سجن وعذّب ولم يطلق إلا عندما بدأ يؤذي نفسه ليقنع معتقليه بأنه مجنون. كان في السادسة والعشرين وإذ نظر الى وراء رأى انه جرّب الحياة ما يكفي وأنه يستطيع الآن أن يكون عادياً كغيره. لكنه كان عادياً على طريقته. في جولته الأوروبية زار معسكر داكاو النازي في ألمانيا حيث "ظهر" له رجل ما لبث أن رآه في مقهى في أمستردام، هولندا. نصحه بالعودة الى الكاثوليكية وسلوك طريق الحج بين فرنسا وإسبانيا.
فتح "الحج" الباب لباولو كويليو أديباً ظاهرة باعت كتبه الملايين وترجمت الى ست وخمسين لغة. تصدر "الكيميائي" لائحة الأفضل مبيعاً في فرنسا خمسة أعوام متتالية، وعندما زار روسيا العام الماضي كانت خمسة من كتبه على هذه اللائحة. "لا أريد أن أعلّم شيئاً أو أفسر الكون" قال، وأسس معهداً باسمه يوفر المساعدة والفرص للمحرومين في البرازيل. بائع كلام، يقول البعض، لكنه متفائل ويرى البارئ في كل شخص سعيد. إذا أردنا حدوث شيء ما من كل قلبنا سيحدث حقاً، والكذبة اكبرى هي فقداننا السيطرة على حياتنا وتحولنا لعبة في يد القدر.
ـ ـ ـ ـ ـ
الرواية >>>>> كــاملــــة .. بين أيديكم هنا..
والباسورد عند فك الضغط هي : tipsclub
تحياتى للجميع وقريبا باقى الروايات
روااااااناااا