كان النبي مثالا ساميا للرحمة والشفقة بالمومنين والكافرين والاصدقاء والاعداء فقد ارسله الله رحمة للعالمين
فقال تعالى (وما ارسلناك الا رحمة للعالمين )وقد وصف النبي نفسة وقال (انما انا رحمة مهدا )وقال عية السلام (لا تنزع الرحمة الا من شقى )
فالرحمه عند محمد نافلة من نوافل البر واجبا من واجبات الرشد وتبعة من تبعات الحياة ورحمته تعبر عن نفسها في العديد من صور الخير والمشاركه ولاعمال النافعة
فعندما علم النبي بعد احدى المواقع ان صبية قتلوا بين الصفوف حزن حزنا شديدا فقال بعضهم ما يحزنك يا رسول الله وهم صبية الكفار
فغضب المصطفى وقال فيما معناه ان هؤلاء افضل منكم انهم على الفطرة فاياكم وقتل الصبية اياكم وقتل الاولاد
وقد سئل مرة ان يلعن اعدائة فقال( ما جئت لعانا بل رحمه )
وعندما توفي عبد الله ابن سلول وكان زعيم المنافقين وخزل النبي في احرج اوقاته وكان شرا علي الرسول والمسلمين طلب ابنه من الرسول ليكفنه فية تطهيرا له فاعطاه قميصة ليكون كفنا لرئيس المنافقين
وكان النبي مثالا للعبد الشاكر لله سبحانه وتعالى فكان يقوم الليل حتى تنفطر قدماة
وعن عائشة رضى الله عنها ان النبي كان يقوم الليل حتي تنفطر قدماة فقالت عائشة لما تصنع هذا يارسول الله وقد فر لك ما تقدم من ذنبك وما تاخر قال (افلا اكون عبدا شكورا )
فقال تعالى (وما ارسلناك الا رحمة للعالمين )وقد وصف النبي نفسة وقال (انما انا رحمة مهدا )وقال عية السلام (لا تنزع الرحمة الا من شقى )
فالرحمه عند محمد نافلة من نوافل البر واجبا من واجبات الرشد وتبعة من تبعات الحياة ورحمته تعبر عن نفسها في العديد من صور الخير والمشاركه ولاعمال النافعة
فعندما علم النبي بعد احدى المواقع ان صبية قتلوا بين الصفوف حزن حزنا شديدا فقال بعضهم ما يحزنك يا رسول الله وهم صبية الكفار
فغضب المصطفى وقال فيما معناه ان هؤلاء افضل منكم انهم على الفطرة فاياكم وقتل الصبية اياكم وقتل الاولاد
وقد سئل مرة ان يلعن اعدائة فقال( ما جئت لعانا بل رحمه )
وعندما توفي عبد الله ابن سلول وكان زعيم المنافقين وخزل النبي في احرج اوقاته وكان شرا علي الرسول والمسلمين طلب ابنه من الرسول ليكفنه فية تطهيرا له فاعطاه قميصة ليكون كفنا لرئيس المنافقين
وكان النبي مثالا للعبد الشاكر لله سبحانه وتعالى فكان يقوم الليل حتى تنفطر قدماة
وعن عائشة رضى الله عنها ان النبي كان يقوم الليل حتي تنفطر قدماة فقالت عائشة لما تصنع هذا يارسول الله وقد فر لك ما تقدم من ذنبك وما تاخر قال (افلا اكون عبدا شكورا )