رأى دكستر فى المرأة
كل شخص وله طباعه فالكل هكذا فليس كل الصفات وإنما يوجد صفات بالمرأة متوحدة لايمكن تغييرها من شخص لشخص كالغيرة أنا لم أصادف بنت فى حياتى وإلا رأيت الغيرة هى طبع أساسى من أى موقف تغير وتريد وتفعل كل ماتقتدر عليه لكى تكون فى وسط هذا الموقف أو هى نفسها صاحبة الموقف
ثانياً
هناك نوعين نوع ذو طابع هادىء لايريد أن يراه الجميع أو يجعل نفسه فى وسطيهم وقد تكون هذه الفئة متذبذبة قليلاً لعدم تمكنها من شخصيتها لذلك تخاف من أن تنحرج أو يقوم أحد بصدها فتقع مغشية عليها ويوجد من هم يرون أنه لابد وأن تكون ظاهرة للجميع وهذه تكون ذو شخصية متكدرة بالأوهام انها صاحبة شأن ومنظر والجميع سيركعون تحت رجليها وتحاول ذلك بكل السُبل المتاحة لإثبات نفسها فى وسط مجتمعها وأصحابها وغيرها
ثالثاً
يغلب النساء الغير متزوجين الهدوء فى كلامهم والتعبيرات اللائقة فى كل رد تسمعه منها
بعد الزواج
لن ترى ذلك بل ترى من الإسلوب ماقد يستفذك حت تعتقد إنها مهمة خاضت بها وبعدها إستغنت عن هذا الطابع بعد أن إنتهت مصلحتها فى ذلك
رابعاً
طابع الشك فى كل شىء قد يكون فى الأغلب من النساء وهو الشك فى من حولها دون أن تأخذ بالأسباب فيبرمج عقلها أنّ هذا الفعل من فعل الشخص الذى أمامها لامحالة وتبدأ فى الغضب من ذلك وتبرمجه فى كلام تتكلم به وليس الكل بس الأغلبية
خامساً
هو عندما تهمل المرأة تكون غضبانة جداً وتبدا فى غضبك بمثل ماتفعل وتتباهى بعمل شىء يجعلك ترجع إليها وتحن لها
مش الكل علشان ماحدش يقعد يمسكنى فى كلامى
سادساً
البنات من أفضل مخلوقات التى بها طابع إذا قلت لها كلام رقيق يجعل قلبها ساكناً غير متحركاً يبرمج هذه الجملة طول الوقت بأن يُخرج منها أكثر من معنى فيتشعب هذا التأثر للعقل فتبدأ بالسكون وقد تجد إنها مرأة أخرى إختصاراً الكلمة التى تجعلها إنسانة رائعة تؤثر بها جداً ولكنها لاتبوح بها أمام غيرها ويكون الكتمان محلها وهذه من الصفات الرائعة بها
سابعاً
إذا أردت أن تتوغل بقلبها فليس سهلاً أبداً لإنك بذلك ستقدم على أشياء وتمشى على كبارى وتخوض إلى بمكان أمن الدولة اللى قاعد حارس قلبها وإذا شك فيك أمن الدولة فى كلمة أو بتضحك عليها يكون مصيرك الإعتقال وإذا تعرضت لها يكون مصيرك التعذيب
ثامناً
الحب موجود كصفة غريزية بين شخص وآخر ولكن يختلف من شخص لأخر فى طباعه فهناك ناس يحبون من كلمة وهناك ناس يحبون من نظرة وهناك من يحبون من مقابلة وهناك من يحبون بعد سنة من لقائهما وهناك ناس يحبون بمجرد شعور حقيقى داخلى وهذا يكون فى حالات ليس كثيرة لإن الحب الأولى يكون بسبب المراهقة وعدم الإختلاط ومعرفة الأساسيات فينجذب قلبها لكل صاحب قول فيحبه وإذا أتى من أفضل منه تترك الأول ويحب الأخر هذا فقط للأكثرية وكما ذكرت أيضاً أنه يوجد من منهم يقتدر على المفاعلة الذاتية للتجاوب فى الحب بأكثر قابلية ومفهومية
تاسعاً
أعتقد الحياة أساسية بالمرأة ولايمكن الحياة دونها وأيضاً ينطبق علينا ذلك
ولكن هنا المرأة لها الأكثرية فى ذلك لإنها هى الأساس فى حياة الإنسان سعيداً بعيداً عن الفتن وبعيداً عن الوقوع فى الأخطاء بمجرد تزوجها يستريح الفرد منا ويكون قد أنجز نصف حياته ويخوض فى نصفه الثانى بجديّة وهو العمل بجانب مُراعاته لزوجته
عاشراً
المرأة ذكيّة جداً إن لم تكن أذكى منها فلن تفلح من قبضتها وتقع وأيضاً جميلة جداً عندما تتبادل معها الكلام تكون أكثر فاعلية معك وتحترم من حولها دائماً ليس مثل الشباب ممكن شاب مش عاجبه كلام صاحبه يشتمه مع المعذرة للشباب
حادشتاشراً
بالنسبة لمعاملة المرأة تر أفضلها كما علّمنا الرسول صلّى الله عليه وسلّم فقد كانت السيدة عائشة تضع برأسها على ركبتيه وهو يكلمها هذا ماوصفه لنا الأحاديث حتى نتعلم من قدوتنا الرسول صلى الله عليه وسلّم أن المرأة يجب أن تعامل بالحنان وكان أيضاً يُقبّل زووجته فى كل صباح وهو صائم فى رمضان طبعاً ألم ترى مثل ذلك فى عصرنا الأن فلو رجعنا وطبقنا مارأيناه من قدوتنا فسترى أن لحياتك طابع آخر فى الزواج
إتناشرتاشر
المرأة مثل الطَيف إن إستطعت أن تراه فيمكن أن تراه فى كل ليلة وكل حين وإن لم تستطع أن تراه فلن تراه فى كل وقت فإذا غضب هذا الطيف يتحول إلى عاصفة تجتاح بك وبمنزلك وإذا إبتسمت له أخرج لك ألوانه السبعة وإذا حاولت أن تحجب نفسك عن هذا الطيف إلى موتك فستكون من الخاسرين لرؤية النور الساطع الذى إذا راءه أحد دخل قلبه واعتصره ومزجه وعرِف قيمته
كل شخص وله طباعه فالكل هكذا فليس كل الصفات وإنما يوجد صفات بالمرأة متوحدة لايمكن تغييرها من شخص لشخص كالغيرة أنا لم أصادف بنت فى حياتى وإلا رأيت الغيرة هى طبع أساسى من أى موقف تغير وتريد وتفعل كل ماتقتدر عليه لكى تكون فى وسط هذا الموقف أو هى نفسها صاحبة الموقف
ثانياً
هناك نوعين نوع ذو طابع هادىء لايريد أن يراه الجميع أو يجعل نفسه فى وسطيهم وقد تكون هذه الفئة متذبذبة قليلاً لعدم تمكنها من شخصيتها لذلك تخاف من أن تنحرج أو يقوم أحد بصدها فتقع مغشية عليها ويوجد من هم يرون أنه لابد وأن تكون ظاهرة للجميع وهذه تكون ذو شخصية متكدرة بالأوهام انها صاحبة شأن ومنظر والجميع سيركعون تحت رجليها وتحاول ذلك بكل السُبل المتاحة لإثبات نفسها فى وسط مجتمعها وأصحابها وغيرها
ثالثاً
يغلب النساء الغير متزوجين الهدوء فى كلامهم والتعبيرات اللائقة فى كل رد تسمعه منها
بعد الزواج
لن ترى ذلك بل ترى من الإسلوب ماقد يستفذك حت تعتقد إنها مهمة خاضت بها وبعدها إستغنت عن هذا الطابع بعد أن إنتهت مصلحتها فى ذلك
رابعاً
طابع الشك فى كل شىء قد يكون فى الأغلب من النساء وهو الشك فى من حولها دون أن تأخذ بالأسباب فيبرمج عقلها أنّ هذا الفعل من فعل الشخص الذى أمامها لامحالة وتبدأ فى الغضب من ذلك وتبرمجه فى كلام تتكلم به وليس الكل بس الأغلبية
خامساً
هو عندما تهمل المرأة تكون غضبانة جداً وتبدا فى غضبك بمثل ماتفعل وتتباهى بعمل شىء يجعلك ترجع إليها وتحن لها
مش الكل علشان ماحدش يقعد يمسكنى فى كلامى
سادساً
البنات من أفضل مخلوقات التى بها طابع إذا قلت لها كلام رقيق يجعل قلبها ساكناً غير متحركاً يبرمج هذه الجملة طول الوقت بأن يُخرج منها أكثر من معنى فيتشعب هذا التأثر للعقل فتبدأ بالسكون وقد تجد إنها مرأة أخرى إختصاراً الكلمة التى تجعلها إنسانة رائعة تؤثر بها جداً ولكنها لاتبوح بها أمام غيرها ويكون الكتمان محلها وهذه من الصفات الرائعة بها
سابعاً
إذا أردت أن تتوغل بقلبها فليس سهلاً أبداً لإنك بذلك ستقدم على أشياء وتمشى على كبارى وتخوض إلى بمكان أمن الدولة اللى قاعد حارس قلبها وإذا شك فيك أمن الدولة فى كلمة أو بتضحك عليها يكون مصيرك الإعتقال وإذا تعرضت لها يكون مصيرك التعذيب
ثامناً
الحب موجود كصفة غريزية بين شخص وآخر ولكن يختلف من شخص لأخر فى طباعه فهناك ناس يحبون من كلمة وهناك ناس يحبون من نظرة وهناك من يحبون من مقابلة وهناك من يحبون بعد سنة من لقائهما وهناك ناس يحبون بمجرد شعور حقيقى داخلى وهذا يكون فى حالات ليس كثيرة لإن الحب الأولى يكون بسبب المراهقة وعدم الإختلاط ومعرفة الأساسيات فينجذب قلبها لكل صاحب قول فيحبه وإذا أتى من أفضل منه تترك الأول ويحب الأخر هذا فقط للأكثرية وكما ذكرت أيضاً أنه يوجد من منهم يقتدر على المفاعلة الذاتية للتجاوب فى الحب بأكثر قابلية ومفهومية
تاسعاً
أعتقد الحياة أساسية بالمرأة ولايمكن الحياة دونها وأيضاً ينطبق علينا ذلك
ولكن هنا المرأة لها الأكثرية فى ذلك لإنها هى الأساس فى حياة الإنسان سعيداً بعيداً عن الفتن وبعيداً عن الوقوع فى الأخطاء بمجرد تزوجها يستريح الفرد منا ويكون قد أنجز نصف حياته ويخوض فى نصفه الثانى بجديّة وهو العمل بجانب مُراعاته لزوجته
عاشراً
المرأة ذكيّة جداً إن لم تكن أذكى منها فلن تفلح من قبضتها وتقع وأيضاً جميلة جداً عندما تتبادل معها الكلام تكون أكثر فاعلية معك وتحترم من حولها دائماً ليس مثل الشباب ممكن شاب مش عاجبه كلام صاحبه يشتمه مع المعذرة للشباب
حادشتاشراً
بالنسبة لمعاملة المرأة تر أفضلها كما علّمنا الرسول صلّى الله عليه وسلّم فقد كانت السيدة عائشة تضع برأسها على ركبتيه وهو يكلمها هذا ماوصفه لنا الأحاديث حتى نتعلم من قدوتنا الرسول صلى الله عليه وسلّم أن المرأة يجب أن تعامل بالحنان وكان أيضاً يُقبّل زووجته فى كل صباح وهو صائم فى رمضان طبعاً ألم ترى مثل ذلك فى عصرنا الأن فلو رجعنا وطبقنا مارأيناه من قدوتنا فسترى أن لحياتك طابع آخر فى الزواج
إتناشرتاشر
المرأة مثل الطَيف إن إستطعت أن تراه فيمكن أن تراه فى كل ليلة وكل حين وإن لم تستطع أن تراه فلن تراه فى كل وقت فإذا غضب هذا الطيف يتحول إلى عاصفة تجتاح بك وبمنزلك وإذا إبتسمت له أخرج لك ألوانه السبعة وإذا حاولت أن تحجب نفسك عن هذا الطيف إلى موتك فستكون من الخاسرين لرؤية النور الساطع الذى إذا راءه أحد دخل قلبه واعتصره ومزجه وعرِف قيمته
بكل بساطه بقى احنا مش نص المجتمع
احنا المجتمع كله
شكرا ع المرور الجميل دة نورتنى