عطا الله يفند مساوئ الزمالك | |
برر مرسي عطا الله رئيس مجلس إدارة الأهرام رفضه خوض انتخابات مجلس إدارة الزمالك بالأوضاع داخل النادي التي وصفها بـ"السيئة" على الأصعدة الرياضية والاجتماعية والتربوية والاقتصادية.
وكتب عطا الله في مقاله المنشور في عدد يوم الثلاثاء من صحيفة الأهرام المسائي "المناخ الذي يسود الزمالك منذ سنوات سييء وطارد لكل راغب في عمل تطوعي خصوصا مع استشراء مظاهر عديدة للفساد".
وقال عطا الله "لقد ساءت الأحوال رياضيا واجتماعيا وتربويا .. بل إن المأساة أن سوء الأحوال امتد إلى البعد الاقتصادي".
موضحا أن النادي الذي كان قادرا علي إدارة أعماله وأنشطته بموارده الذاتية تحول إلي ناد مدين بعشرات الملايين من الجنيهات، إلى جانب "النكسات والهزائم وانحسار البطولات، ليس في كرة القدم فقط وإنما في مختلف اللعبات".
وأشار الكاتب إلى أنه ومجموعة من "القدامى والحكماء" في النادي اجتمعوا عدة مرات في الفترة الماضية من أجل "رسم خطة لخريطة طريق تساعد على إنقاذ الزمالك من الوضع الراهن".
وطالب عطا الله في مقاله بـ"تشكيل مجلس إدارة مصغر لإدارة الانتخابات من شخصيات محايدة بعيدة عن لعبة الانتخابات، وبهدف تصريف الأعمال الروتينية لحين انتخاب المجلس الجديد".
ونادى بتفعيل المادة 49 من اللائحة الجديدة للأندية الرياضية بعدم جواز إبرام مجلس الإدارة عقود تتجاوز مدته إلا بموافقة الجمعية العمومية للنادي أو الجهة الإدارية المختصة، وعدم السماح للمجلس خلال الأشهر الستة الأخيرة من مدته بإبرام عقود تتجاوز المدة المتبقية إلا بموافقة الجهة الإدارية المركزية.
وطالب بألا يتجاوز إجمالي حد المديونية40% من المجموع السنوي للإيرادات الذاتية للنادي عند اقتراض مجلس الإدارة من أحد البنوك أو المؤسسات المالية للوفاء بحاجات النادي.
وأنهى عطا الله حديثه بقوله "المهم عندي ليس رئاسة نادي الزمالك، التي هي شرف ما بعده شرف، ولكن المهم عندي هو أن أكون مطمئنا للنجاح في مهمتي .. وذلك أمر لم أستطع أن أشعر به في ظل أجواء غير صحية داخل النادي وخارجه".
وكتب عطا الله في مقاله المنشور في عدد يوم الثلاثاء من صحيفة الأهرام المسائي "المناخ الذي يسود الزمالك منذ سنوات سييء وطارد لكل راغب في عمل تطوعي خصوصا مع استشراء مظاهر عديدة للفساد".
وقال عطا الله "لقد ساءت الأحوال رياضيا واجتماعيا وتربويا .. بل إن المأساة أن سوء الأحوال امتد إلى البعد الاقتصادي".
موضحا أن النادي الذي كان قادرا علي إدارة أعماله وأنشطته بموارده الذاتية تحول إلي ناد مدين بعشرات الملايين من الجنيهات، إلى جانب "النكسات والهزائم وانحسار البطولات، ليس في كرة القدم فقط وإنما في مختلف اللعبات".
وأشار الكاتب إلى أنه ومجموعة من "القدامى والحكماء" في النادي اجتمعوا عدة مرات في الفترة الماضية من أجل "رسم خطة لخريطة طريق تساعد على إنقاذ الزمالك من الوضع الراهن".
وطالب عطا الله في مقاله بـ"تشكيل مجلس إدارة مصغر لإدارة الانتخابات من شخصيات محايدة بعيدة عن لعبة الانتخابات، وبهدف تصريف الأعمال الروتينية لحين انتخاب المجلس الجديد".
ونادى بتفعيل المادة 49 من اللائحة الجديدة للأندية الرياضية بعدم جواز إبرام مجلس الإدارة عقود تتجاوز مدته إلا بموافقة الجمعية العمومية للنادي أو الجهة الإدارية المختصة، وعدم السماح للمجلس خلال الأشهر الستة الأخيرة من مدته بإبرام عقود تتجاوز المدة المتبقية إلا بموافقة الجهة الإدارية المركزية.
وطالب بألا يتجاوز إجمالي حد المديونية40% من المجموع السنوي للإيرادات الذاتية للنادي عند اقتراض مجلس الإدارة من أحد البنوك أو المؤسسات المالية للوفاء بحاجات النادي.
وأنهى عطا الله حديثه بقوله "المهم عندي ليس رئاسة نادي الزمالك، التي هي شرف ما بعده شرف، ولكن المهم عندي هو أن أكون مطمئنا للنجاح في مهمتي .. وذلك أمر لم أستطع أن أشعر به في ظل أجواء غير صحية داخل النادي وخارجه".