قال محمد : أنا شاب في مقتبل عمري أعطاني الله ماترى من حب الدعة واللهو واللغو أسرفت على نفسي كثيرا وكنت أحب معاكسة النساء والغزل مع الفتيات .
حتى اصطدت فريسة سهلة وهي إحدى الفتيات !!! وفي أثناء ذلك بدأ يندب حظه مع هذه الفتاة اللعوب !!!
لاحول ولاقوة إلا بالله هداه ربي هداه ربي هداه ربي آمــــــــــــــــــــــــين ..
ليتني ما عرفتها/ ليتني ما كلمتها/ ليتني ما خرجت معها / .
قاطعته وقلت له لمــــــاذا ؟
قال : تعرفت عليها من طريق إحدى الفتيات وبدأنا نكلم بعضنا حتى إنكسر الحاجز رويداً رويداً . تواعدنا وتقابلنا وخرجنا سويا ...!!؟
الله أكــــــــــبر أين { قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم }
أين « من يحفظ مابين لحييه ومابين رجليه أضمن له الجنة »
نعم يامحمد أكمــــــــــــل ؟
قال :
إستمريت معها على هذا المنوال فترة من الزمن حتى مللت منها ومن هذا الوضع الذي أعيشه وبدأت ألمح لها بذلك وهي ترفض وقمت بسحب نفسي شيئا فشئ
وفي ذات ليلة .
إتصلت وقالت لي سنفترق ولكن أريدك بأمر ضروري وهذا آخر اللقاءات .
إضطررت للإذعان لها وذهبت إليها ..
يالله يالله يالله
« ماتركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء » رواه مسلم .
حصل ما حصل وانطلقت فرحا بفراقها ... ولكنها بداية العذاب والألم !!!
بعد حوالي عشرة أيام ..
تغيرت حالي .وتعكر مزاجي .وضاقت نفسي. وساء خلقي . وبدأ في جسمي شئ غريب أتحسسه ما بين سرتي وركبتي .
كشفت عن ذلك وإذا أرى إحمراراً داكنا في المنطقة المذكورة !!
أخذا الأمر بازدياد وما أدري ما السبب ؟
عرضت نفس على الطبيب المختص فلم يجد علة إلا "حساسية غريبة".!!
تفاقمت المشكلة وبعد مرور الأيام عرفت أن تلك الفتاة أخذت من آثاري وأرسلته مع إحدى النساء لساحر في إحد ى الدول المجاورة !
والآن ما العمل ؟ أرجــــــــــــــــوك ....
رأيت ذلك المرض فهالني كأنه رئة مريضة من شدة المرض وتفطر وتقاطر الدم على ملابسه وجسمه عياذا بالله ..
أدعوا له فهو بأمس الحاجة للدعاء فما زال المرض معه إلى الآن !!
أحبتي في الله .
هذا هو طريق إبليس . طريق الغواية . والفحش والزنا وطريق حبائل الشيطان
أوله معصية وأوسطه جريمة وآخره سحر وشعوذة ومرض .
أوصيت محمد ومن على شاكلته أن يتقي الله أولا ويرجع لدين ربه وشرعه والمحافظة على أركان الإسلام .
أوصيته .
أن يحافظ على الأوراد والأذكار الرعية فهي الحصن الحصين قبل وبعد المرض .
أن يهتم بالصلاة جماعةمع المسلمين في المسجد .
أن يبتعد عن مثيرات الشهوة والغرائز
أن يرقي نفسه بالرقية الشرعية.. بالفاتحة وآية الكرسي وخواتيم البقرة والإخلاص والمعوذتين وذلك في كل يوم .
أن يكثر من قراءة القرآن وكتب السلف .
أن يبتعد عن كل السبل المؤدية للذهاب للسحرة والمشعوذين . الشافي هو الله والممرض هو الله والكاشف الضر والسحر هو الله.....
وأخيراً .
عليكم بالدعاء والأخذ بأسباب طرق الوقاية من السحر والعين والحسد .
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله على نبينا محمد .
حتى اصطدت فريسة سهلة وهي إحدى الفتيات !!! وفي أثناء ذلك بدأ يندب حظه مع هذه الفتاة اللعوب !!!
لاحول ولاقوة إلا بالله هداه ربي هداه ربي هداه ربي آمــــــــــــــــــــــــين ..
ليتني ما عرفتها/ ليتني ما كلمتها/ ليتني ما خرجت معها / .
قاطعته وقلت له لمــــــاذا ؟
قال : تعرفت عليها من طريق إحدى الفتيات وبدأنا نكلم بعضنا حتى إنكسر الحاجز رويداً رويداً . تواعدنا وتقابلنا وخرجنا سويا ...!!؟
الله أكــــــــــبر أين { قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم }
أين « من يحفظ مابين لحييه ومابين رجليه أضمن له الجنة »
نعم يامحمد أكمــــــــــــل ؟
قال :
إستمريت معها على هذا المنوال فترة من الزمن حتى مللت منها ومن هذا الوضع الذي أعيشه وبدأت ألمح لها بذلك وهي ترفض وقمت بسحب نفسي شيئا فشئ
وفي ذات ليلة .
إتصلت وقالت لي سنفترق ولكن أريدك بأمر ضروري وهذا آخر اللقاءات .
إضطررت للإذعان لها وذهبت إليها ..
يالله يالله يالله
« ماتركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء » رواه مسلم .
حصل ما حصل وانطلقت فرحا بفراقها ... ولكنها بداية العذاب والألم !!!
بعد حوالي عشرة أيام ..
تغيرت حالي .وتعكر مزاجي .وضاقت نفسي. وساء خلقي . وبدأ في جسمي شئ غريب أتحسسه ما بين سرتي وركبتي .
كشفت عن ذلك وإذا أرى إحمراراً داكنا في المنطقة المذكورة !!
أخذا الأمر بازدياد وما أدري ما السبب ؟
عرضت نفس على الطبيب المختص فلم يجد علة إلا "حساسية غريبة".!!
تفاقمت المشكلة وبعد مرور الأيام عرفت أن تلك الفتاة أخذت من آثاري وأرسلته مع إحدى النساء لساحر في إحد ى الدول المجاورة !
والآن ما العمل ؟ أرجــــــــــــــــوك ....
رأيت ذلك المرض فهالني كأنه رئة مريضة من شدة المرض وتفطر وتقاطر الدم على ملابسه وجسمه عياذا بالله ..
أدعوا له فهو بأمس الحاجة للدعاء فما زال المرض معه إلى الآن !!
أحبتي في الله .
هذا هو طريق إبليس . طريق الغواية . والفحش والزنا وطريق حبائل الشيطان
أوله معصية وأوسطه جريمة وآخره سحر وشعوذة ومرض .
أوصيت محمد ومن على شاكلته أن يتقي الله أولا ويرجع لدين ربه وشرعه والمحافظة على أركان الإسلام .
أوصيته .
أن يحافظ على الأوراد والأذكار الرعية فهي الحصن الحصين قبل وبعد المرض .
أن يهتم بالصلاة جماعةمع المسلمين في المسجد .
أن يبتعد عن مثيرات الشهوة والغرائز
أن يرقي نفسه بالرقية الشرعية.. بالفاتحة وآية الكرسي وخواتيم البقرة والإخلاص والمعوذتين وذلك في كل يوم .
أن يكثر من قراءة القرآن وكتب السلف .
أن يبتعد عن كل السبل المؤدية للذهاب للسحرة والمشعوذين . الشافي هو الله والممرض هو الله والكاشف الضر والسحر هو الله.....
وأخيراً .
عليكم بالدعاء والأخذ بأسباب طرق الوقاية من السحر والعين والحسد .
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله على نبينا محمد .