. فضل يوم الجمعة ووجوبها والاغتسال لها.
قال الله تعالى : ( فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الأرض , وابتغوا من فضل الله , واذكروا الله كثيراً لعلكم تفلحون ) " الجمعة : 10".
وعن أبي هريرة , رضي الله عنه قال : قال رسول الله , صلى الله عليه وسلم : (( خير يوم طلعت عليه الشمس يوم الجمعة : فيه خلق آدم , وفيه أدخل الجنة , وفيه أخرج منها )) رواه مسلم.
وعنه قال :قال رسول الله , صلى الله عليه وسلم : (( من توضأ فأحسن الوضوء ثم أتى الجمعة , فاستمع وأنصت , غفر له ما بينه وبين الجمعة وزيادة ثلاثة أيام , ومن مس الحصى فقد لغا )) رواه مسلم .
وعنه عن النبي , صلى الله عليه وسلم , قال : (( الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة , ورمضان إلى رمضان ,مكفرات ما بينهن إذا اجتنبت الكبائر )) رواه مسلم .
وعنه وعن ابن عمر , رضي الله عنهم , أنهما سمعا رسول الله ,صلى الله عليه وسلم , يقول على أعواد منبره : (( لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات , أو ليختمن الله على قلوبهم , ثم ليكونن من الغافلين )) رواه مسلم .
وعن ابن عمر رضي الله عنهما , أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ,قال : (( إذا جاء أحدكم الجمعة , فليغتسل )) متفق عليه .
وعن أبي سعيد الخدري , رضي الله عنه , أن رسول الله, صلى الله عليه وسلم , قال : (( غسل يوم الجمعة واجب على كل محتلم )) متفق عليه .
وعن سمرة, رضي الله عنه قال : قال رسول الله , صلى الله عليه وسلم : (( من توضأ يوم الجمعة , فبها ونعمت , ومن اغتسل فالغسل أفضل )) رواه أبو داود والترمذي وقال حديث حسن.
وعن سلمان , رضي الله عنه , قال : قال رسول الله , صلى الله عليه وسلم : (( لا يغتسل رجل يوم الجمعة , ويتطهر ما استطاع من طهر , ويدهن من دهنه , أو يمس من طيب بيته , ثم يخرج فلا يفرق بين اثنين , ثم يصلي ما كتب له ,ثم ينصت إذا تكلم الإمام , إلا غفر له ما بينه وبين الجمعة الأخرى )) رواه البخاري .
وعن أبي هريرة , رضي الله عنه , أن رسول الله , صلى الله عليه وسلم, قال : (( من اغتسل يوم الجمعة غسل الجنابة , ثم راح في الساعة الأولى , فكأنما قرب بدنة , ومن راح في الساعة الثانية , فكأنما قرب بقرة , ومن راح في الساعة الثالثة , فكأنما قرب كبشاً أقرن , ومن راح في الساعة الرابعة ، فكأنما قرب دجاجة , ومن راح في الساعة الخامسة , فكأنما قرب بيضة , فإذا خرج الإمام , حضرت الملائكة يستمعون الذكر)) متفق عليه .
وعنه أن رسول الله , صلى الله عليه وسلم , ذكر يوم الجمعة , فقال : (( فيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم , وهو قائم يصلي يسأل الله شيئاً , إلا أعطاه إياه)) وأشار بيده يقللها , متفق عليه .
وعن أبي بردة بن أبي موسى الأشعري , رضي الله عنه , قال: قال عبد الله بن عمر رضي الله عنهما : أسمعت أباك يحدث عن رسول الله , صلى الله عليه وسلم , شأن ساعة الجمعة ؟ قال : قلت : نعم , سمعته يقول : سمعت رسول الله , صلى الله عليه وسلم , يقول : (( هي مابين أن يجلس الإمام إلى أن تقضى الصلاة )) رواه مسلم .
وعن أوس بن أوس , رضي الله عنه , قال : قال رسول الله , صلى الله عليه وسلم : (( إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة , فأكثروا علي من الصلاة فيه ,فإن صلاتكم معروضة علي)) رواه أبو داود بإسناد صحيح .
قال الله تعالى : ( فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الأرض , وابتغوا من فضل الله , واذكروا الله كثيراً لعلكم تفلحون ) " الجمعة : 10".
وعن أبي هريرة , رضي الله عنه قال : قال رسول الله , صلى الله عليه وسلم : (( خير يوم طلعت عليه الشمس يوم الجمعة : فيه خلق آدم , وفيه أدخل الجنة , وفيه أخرج منها )) رواه مسلم.
وعنه قال :قال رسول الله , صلى الله عليه وسلم : (( من توضأ فأحسن الوضوء ثم أتى الجمعة , فاستمع وأنصت , غفر له ما بينه وبين الجمعة وزيادة ثلاثة أيام , ومن مس الحصى فقد لغا )) رواه مسلم .
وعنه عن النبي , صلى الله عليه وسلم , قال : (( الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة , ورمضان إلى رمضان ,مكفرات ما بينهن إذا اجتنبت الكبائر )) رواه مسلم .
وعنه وعن ابن عمر , رضي الله عنهم , أنهما سمعا رسول الله ,صلى الله عليه وسلم , يقول على أعواد منبره : (( لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات , أو ليختمن الله على قلوبهم , ثم ليكونن من الغافلين )) رواه مسلم .
وعن ابن عمر رضي الله عنهما , أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ,قال : (( إذا جاء أحدكم الجمعة , فليغتسل )) متفق عليه .
وعن أبي سعيد الخدري , رضي الله عنه , أن رسول الله, صلى الله عليه وسلم , قال : (( غسل يوم الجمعة واجب على كل محتلم )) متفق عليه .
وعن سمرة, رضي الله عنه قال : قال رسول الله , صلى الله عليه وسلم : (( من توضأ يوم الجمعة , فبها ونعمت , ومن اغتسل فالغسل أفضل )) رواه أبو داود والترمذي وقال حديث حسن.
وعن سلمان , رضي الله عنه , قال : قال رسول الله , صلى الله عليه وسلم : (( لا يغتسل رجل يوم الجمعة , ويتطهر ما استطاع من طهر , ويدهن من دهنه , أو يمس من طيب بيته , ثم يخرج فلا يفرق بين اثنين , ثم يصلي ما كتب له ,ثم ينصت إذا تكلم الإمام , إلا غفر له ما بينه وبين الجمعة الأخرى )) رواه البخاري .
وعن أبي هريرة , رضي الله عنه , أن رسول الله , صلى الله عليه وسلم, قال : (( من اغتسل يوم الجمعة غسل الجنابة , ثم راح في الساعة الأولى , فكأنما قرب بدنة , ومن راح في الساعة الثانية , فكأنما قرب بقرة , ومن راح في الساعة الثالثة , فكأنما قرب كبشاً أقرن , ومن راح في الساعة الرابعة ، فكأنما قرب دجاجة , ومن راح في الساعة الخامسة , فكأنما قرب بيضة , فإذا خرج الإمام , حضرت الملائكة يستمعون الذكر)) متفق عليه .
وعنه أن رسول الله , صلى الله عليه وسلم , ذكر يوم الجمعة , فقال : (( فيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم , وهو قائم يصلي يسأل الله شيئاً , إلا أعطاه إياه)) وأشار بيده يقللها , متفق عليه .
وعن أبي بردة بن أبي موسى الأشعري , رضي الله عنه , قال: قال عبد الله بن عمر رضي الله عنهما : أسمعت أباك يحدث عن رسول الله , صلى الله عليه وسلم , شأن ساعة الجمعة ؟ قال : قلت : نعم , سمعته يقول : سمعت رسول الله , صلى الله عليه وسلم , يقول : (( هي مابين أن يجلس الإمام إلى أن تقضى الصلاة )) رواه مسلم .
وعن أوس بن أوس , رضي الله عنه , قال : قال رسول الله , صلى الله عليه وسلم : (( إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة , فأكثروا علي من الصلاة فيه ,فإن صلاتكم معروضة علي)) رواه أبو داود بإسناد صحيح .