’، " إشـ‘,ـ‘,ـراقـ‘,ـ‘,ـة ( الأرق ) " ,’
"....على حين إشراقة ( أرق )...!
خزلت كلمات مبتغاها مواطن الرثاء
وبدت للعشق أنه الفناء
تظاهرت النبضات بأنه لا ( ارتقاء )
وشابت نقاط الأرق على محاجر العين
تماثل الجرح أخيرا للشفاء
وعاد مثلما الحسام في اعتلاء
وهناك..
أحدثت فجوة قصمت ظهر الصمود
واعتلت وتعالت وعادت من بعد علو تبكي في وكر السقوط
من قتلها ؟
وجرح البراءة ينزف وذاك المتيم يرتوي من ينابيع الشرود
ما قصتها حينما بكت كارهه ؟
وما الحكاية فيما لو ابتسمت محبة ؟
أكانت الجروح في تلكم الليلة محقة ؟
ما أغربها بالبكاء مضحكة !
وبالغروب مشرقة !
وفي كل شوارد الهوى ملهمة !
أكان الخروج إلى الداخل
أم أنه أمام حكمها مائل ؟
تباينت وباينت وتبينت في ابتداء وانتهت حيث تناهت كل الفصول
يا ترى من جعلها ترثي الظلام
وتلعق من حبات المطر ؟
أهو استسلام في غمرة أفراح الأنام أم انه استسلام للقدر ؟
أكانت بالحب متفائلة..أم رسمة بالحب متغايرة ؟
بربي لم أر سوى بعض الضياء ينغمس في صدر السواد
وعجوز ترثي شيخها
وطفلة تسير خلف القافلة
وبعض من سكاكين الجروح استقرت في صدرها
وأم هناك تبكي رضيعها
وأنثى يافعة تلعق من مر زمنها
وقصر بالركام تشيد
ودرب طويل بالتراب تبدد
وبعض من كل أحياه الفناء وأمام مقابر الموت تمدد
أقسمت حينها
أن الفناء لـ( اللانهايات ) بات في حكم المؤكد
وأن البدايات صوت خفي في عالمي تغرب
آن لأشرطة الذكريات أن تعتلي من الأسفل
وزمرة الفرح تتهاوى من ذاك الأعلى
فقوة الحرف في محيطي هي الأسمى
مهلا وقليلا من المهل تمهل
ومهلة الخوف في صدري ماتت
والكثير ما تبقى والبقاء للذي بالحياة تنفس
انسجام الأرواح
وانقسام الأفراح
وما تبقى من ذاك الأمس
سيعلو و يعلو و يعلو حينما يصافحه الصباح...."
مع تحياتى
الشاعر
"....على حين إشراقة ( أرق )...!
خزلت كلمات مبتغاها مواطن الرثاء
وبدت للعشق أنه الفناء
تظاهرت النبضات بأنه لا ( ارتقاء )
وشابت نقاط الأرق على محاجر العين
تماثل الجرح أخيرا للشفاء
وعاد مثلما الحسام في اعتلاء
وهناك..
أحدثت فجوة قصمت ظهر الصمود
واعتلت وتعالت وعادت من بعد علو تبكي في وكر السقوط
من قتلها ؟
وجرح البراءة ينزف وذاك المتيم يرتوي من ينابيع الشرود
ما قصتها حينما بكت كارهه ؟
وما الحكاية فيما لو ابتسمت محبة ؟
أكانت الجروح في تلكم الليلة محقة ؟
ما أغربها بالبكاء مضحكة !
وبالغروب مشرقة !
وفي كل شوارد الهوى ملهمة !
أكان الخروج إلى الداخل
أم أنه أمام حكمها مائل ؟
تباينت وباينت وتبينت في ابتداء وانتهت حيث تناهت كل الفصول
يا ترى من جعلها ترثي الظلام
وتلعق من حبات المطر ؟
أهو استسلام في غمرة أفراح الأنام أم انه استسلام للقدر ؟
أكانت بالحب متفائلة..أم رسمة بالحب متغايرة ؟
بربي لم أر سوى بعض الضياء ينغمس في صدر السواد
وعجوز ترثي شيخها
وطفلة تسير خلف القافلة
وبعض من سكاكين الجروح استقرت في صدرها
وأم هناك تبكي رضيعها
وأنثى يافعة تلعق من مر زمنها
وقصر بالركام تشيد
ودرب طويل بالتراب تبدد
وبعض من كل أحياه الفناء وأمام مقابر الموت تمدد
أقسمت حينها
أن الفناء لـ( اللانهايات ) بات في حكم المؤكد
وأن البدايات صوت خفي في عالمي تغرب
آن لأشرطة الذكريات أن تعتلي من الأسفل
وزمرة الفرح تتهاوى من ذاك الأعلى
فقوة الحرف في محيطي هي الأسمى
مهلا وقليلا من المهل تمهل
ومهلة الخوف في صدري ماتت
والكثير ما تبقى والبقاء للذي بالحياة تنفس
انسجام الأرواح
وانقسام الأفراح
وما تبقى من ذاك الأمس
سيعلو و يعلو و يعلو حينما يصافحه الصباح...."
مع تحياتى
الشاعر